شموخ العقلا وش ترجع ويعتبر هذا الموضوع من المواضيع التي شغلت وسائل التواصل الاجتماعي بحيث أضحى الجميع يبحث عن هذا الخبر من حيث صحته وعدمه كما ويبحث الكثير من الافراد عن هذه الشخصية المعروفة بيحث يتعرفون على السيرة الذاتية الخاصة به وكذلك العديد من الاعمال التي قام بها ولذلك كان لا بد من وقفة في موقع الموسوعة العربية بيتا لبيان هذا الموضوع والحديث عنه من جوانب مختلفة سيلي ذكرها تباعا :
كم عمر الشاعرة شموخ العقلا 2024
الشاعرة شموخ العقلا، التي وُلِدَت في العاصمة السعودية الرياض في 23 أبريل 1982، تبلغ من العمر 41 عامًا. تُعرف في الأوساط العربية باسم “علياء”، وقد بنت لنفسها مسيرة حافلة بالأعمال الأدبية والشعرية الرائعة. استطاعت من خلال هذه الأعمال أن تكتسب شعبية كبيرة على الصعيدين المحلي والعربي. شاركت بنجاح في العديد من المهرجانات والفعاليات الأدبية، ولا تزال حاضرة بقوة في هذا الميدان حتى يومنا هذا.
شموخ العقلا سنية ام شيعية ؟
شموخ العقلا هي شخصية مؤمنة بالإسلام وتتبنى مذهب أهل السنة والجماعة. وُلِدَت لأبوين سعوديين، وبفضل تعلمها للغة العربية، بدأت رحلتها المهنية وتميزت في عالم الشعر والكتابة. أصبحت واحدة من أبرز الشخصيات السعودية، ولها تأثير كبير في المجتمع السعودي خاصةً، والمجتمع العربي بشكل عام.
شموخ العقلا وش ترجع
شموخ العقلا هي مواطنة سعودية، ولدت في الرياض عام 1982. نشأت وتربت في المملكة العربية السعودية مع عائلتها. حققت شهرة واسعة في ميدان الأدب والشعر في هذا البلد، وعُرِفَت بقوة شخصيتها ورقي أدائها أثناء مشاركتها في العديد من المهرجانات الفنية حيث قدمت قصائد شعرية تمتلئ بالعمق والجمال.
من هي الشاعرة شموخ العقلا ويكيبيديا
شموخ العقلا هي شاعرة وأديبة سعودية، وُلدت في الرياض عام 1982. انطلقت في عالم الشعر والإلقاء بعد اتقانها للغة العربية، وقدمت أهم الأعمال الشعرية خلال مسيرتها المهنية. لاقت مؤلفاتها اهتمامًا كبيرًا من قبل كبار الفنانين العرب، حيث تم تحويل كلماتها إلى أغاني خاصة بالفنانين مثل الفنانة الكبيرة أصالة نصري والفنان رابح صقر والفنانة أنغام، بالإضافة إلى الفنان ماجد المهندس وغيرهم الكثير.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..