سبب وفاة الشيخ وهب عبدالله أحمد الذيفاني لقد عمت حالة من الحزن الكبير في الوقت الماضي هذا كان مع انتشار خبر وفاة هذه الشخصية التي لها محبة كبيرة في أوساط المجتمع وله الكثير من الحبين ولقد عم الحون الاوساط العائلية من أقارب ومحبين وايضا الاصدقاء وخويه ولذلك سنقف بشئ من بيان في موقع الموسوعة العربية بيتا مع هذا الشخصية لنتعرف على سبب الوفاة وكذلك انبل الصفات لهذه الشخصية المعروفة …
سبب وفاة الشيخ وهب عبدالله أحمد الذيفاني
انتقل لرحمته تعالى قبل ساعات من الان الشاب وهب عبدالله أحمد الذيفاني وذلك اليوم الاحد الموافق 11 من صفر لعام 1445ه والموافق 267/8/2023 وذلك بعد ان تعرض لحادث عرضي .. ولقد انتقل للمستشفى للوقوف على الحالة الصحية له ولقد اوصى الاطباء ببقائه في المستشفى الا انه سرعان مان فارق الحياة منتقلا من دار الفناء لدار الخلود والبقاء
نعي سبب وفاة الشيخ وهب عبدالله أحمد الذيفاني
تتقدم أسرة مؤسسة التواصل التنموية بأحر التعازي وأصدق المواساة أ. دعبدالله أحمد الذيفاني المستشار الثقافي بالملحقية الثقافية اليمنية بماليزيا في وفاة المغفور له إبنه البكر (وهب) رحمه الله وغفر له واسكنه فسيح جناته عظم الله أجره وذوي الفقيد وألهمهم جميعاً الصبر والسلوان
راضين بأمر الله وقضائه تلقينا ببالغ الأسى وعميق الحزن نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ وهب بن عبدالله بن أحمد الذيفاني الداعية والخطيب والشاعر المؤثّر .. وأتقدم باسمي ونيابةً عن كل طاقم البعثة الدبلوماسية وجميع منتسبي سفارة الجمهورية اليمنية في كوالالمبور وملحقياتها الفنيّة بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى أستاذنا الغالي على قلوبنا الأستاذ الدكتور عبدالله أحمد الذيفاني المستشار الثقافي بالملحقية الثقافية في كوالالمبور وإلى جميع افراد العائلة الكريمة في هذا المُصاب الجلل .. سائلين المولى سبحانه وتعالى بفضله وكرمه أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته وعظيم مغفرته وأن يجعل سكناه الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا .. وأن يلهم أهله ومحبيه جميعاً الصبر والسلوان وأن يعصم قلوبهم ويعظم اجرهم ويحسن عزاهم في هذا المصاب ..
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..