عبدالله التركماني شيعي أم سني , يعتبر هذا السؤال من الاسئلة التي كثرت في الاونة الاخيرة نظرا لشهرة هذه الشخصة من الشخصيات الكويتية. إنه ممثل ومخرج رائع ومشهور. التحق بالفرقة المسرحية بالكلية حيث برع بشكل كبير في العديد من الأعمال الفنية المتنوعة وأنجز العديد من المسرحيات. فهو يعتبر من الشخصيات المشهورة يود الكثيرون التعرف على دينه سواء كان مسلما او شيعيا .
ونظرا لكثرة البحث عن هذه الشخصية والتي تعد من الشخصيات التي لاقت شهرة وائعة وهي تعتبر من الشخصيات المحببة للعديد والكثير من الافراد في المجتمعات العربية سواء كانوا كبارا ام صغارا ولذلك كان لابد لنا في موقع الوسوسوعة العربية بيتا من وقفة لبيان الحقائق لهذه الشخصية ..
من هو عبدالله التركماني – ويكبيديا
- ولد الفنان عبدالله التركماني في 5 ديسمبر 1981 م.
- وهو في التاسعة والثلاثين من عمره..
- كويتي الجنسية.
- درس الفنان عبد الله في المعهد العالي للفنون المسرحية.
- كما التحق بالمسرح الجامعي أثناء دراسته.
- واستطاع تقديم العديد من العروض المسرحية المتنوعة،
- حيث تنوعت أعماله ما بين المسرح والتلفزيون.
- وله العديد من الأعمال التي أخرجها،
- حيث برز كثيرًا في العديد من الأعمال الإخراجية.
عبد الله التركماني شيعي أم سني
نظرا لكثرة الأعمال التي قدمها الفنان عبد الله التركماني، أراد الكثيرون معرفة دينه، حيث يعتبر من أبرز الممثلين الكويتيين، ومن أتباع الدين الإسلامي، حيث له أعمال كثيرة شارك فيها، وتميز هذا الفنان بدقته في التمثيل، ويتواصل الحدث مع الكثيرين بشكل واسع وصحيح، حيث نال إعجاب العديد من الحاضرين وله العديد من الأعمال التي قدمها.
اقرا ايضا : عبدالله بهمن شيعي أم سني اعرف على التفاصيل كاملة
أهم أعمال عبدالله التركماني
شارك عبدالله التركماني في العديد من الأعمال الفنية المتنوعة، حيث شارك في العديد من المسرحيات، ومن أبرز هذه الأعمال – مسرحية خارج التغطية عام 2006. – مسلسل شاهين عام 2007. – مسلسل عرس الدم 2007. مسلسل بعدك طيب 2010. مسلسل ساهر الليل 2010. مسلسل عيون الحب 2008. مسلسل لهفة خاطر 2011. مسرحية نيرفانا 2012. هذا هو مسلسل ساهر الليل 2013.
وفي نهاية مقالنا لدى موقع الموسوعة العربية بيتا نكون قد تطرقنا بشكل واضح صريح لما يتسم به هذا الموضوع من طلب كبير وبذلك نكون قد بحثنا معكم كما وقد بحثنا ايضا العديد من الامور المتعلقة بهذا العنوان ونرجو ان يكون المقال قد نال اعجابكم …
