سر طلاق ملكة جمال مصر دالا المهندس مع الانتشار الواسع لهذا العنوان في محركات البحث المختلفة وبيان ما هية الامر كان يجب ان نطل معكم في هذا المقال نوضح الامور المتعلقة بذلك ولذلك لابد من بيان العديد الامور المختلفة المتعلقة بهذا العنوان في موقع الموسوعة العربية بيتا آمليين أن ينال المقال اعجابكم
من هي دالا المهندس ويكيبيديا
إن دالا المهندس هي ملكة جمال مصر لعام 2018م، وهي بلوجر مصرية شابة من مواليد 24 أغسطس/ آب من عام 1997م في جمهورية مصر العربية، التي عاشت وترعرعت ودرست فيها اختصاص اللغة الإيطالية في كلية اللغات والترجمة، ثم بدأت مسيرتها المهنية كمترجمة ومن ثم كمذيعة، كما عملت كمضيفة طيران وخبيرة تجميل، حتى دخلت في عالم التواصل الاجتماعي وأصبحت من أشهر البلوجر على مستوى الوطن العربي بأكمله.
زواج دالا المهندس وكريم مكرم
يذكر أن دالا المهندس وكريم مكرم تزوجا عام 2022، بعد قصة حب طويلة، وسط احتفال كبير صُنف بأنه من أفخم الأفراح التي أقيمت في مصر في الفترة الأخيرة، وكانت تنشر في بداية زواجهما صوراً لهما باستمرار تؤكد الرومانسية والحب بينهما، وكتبت ببداية زواجها: “أدعُو اللّٰه جداً أن يجعلَ بيتِي لطِيفاً مؤنساً دافئاً. كل ركنٍ فيه يشعرني بالطمأنينة والهدوء. أن تملأه السكينة بعيداً عن صخب وضجيج العالم. أن أراه ملجئي وسكني”.
سر طلاق ملكة جمال مصر دالا المهندس
إن سبب طلاق دالا المهندس الحقيقي غير معروف بدقة، حيث أنها لم تنشر أي تفاصيل حول سبب طلاقها عن زوجها المهندس والبلوجر كريم مكرم، واكتفت بنشر ما يلي: “سينجل، تم طلاقي رسميًا بتاريخ اليوم، الحمدلله، ربنا يعوضني خير”، ولكن رجح متابعينها أن يكون سبب طلاقها هو الخيانة الزوجية، بسبب إجابتها في أحد المرات على أحد اسئلة المتابعين بأن الشيء الذي يكسر العلاقة بين اثنين بحبو بعض هو الخيانة فقط.
انستقرام دالا المهندس الرسمي
لدى البلوجر الشهيرة دالا المهندس حسابًا رسميًا على منصة انستقرام الاجتماعية، ويمكن الدخول إليه “من هنا” ومتابعة كافة أخبارها الشخصية والاجتماعية أيضًا، وقد وصل عدد المتابعين في حسابها إلى حوالي 3 مليون متابع، الذين تشاركهم فيه آخر إطلالاتها وأحدث أخبارها اليومية.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض الملعومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..