حقيقة وفاة المخرج العراقي فيصل الياسري انتشر قبل ساعات هذا الخبر على مواقع التواصل الاجتماعي ولقد بدأت محركات البحث في العديد من الدول تتحرك حول هذا العنوان وفي الساعات الماضية انتشر هذا الخبر الذي هز الجميع والذي لازال الكثير في ذهول منه ما حذا بنا نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا لبيان هذا لخبر والوقوف عليه من عدة جوانب مختلفة لتوضيح صحته من عدمه ةكذلك العديد من الاخبار المتعلقة به …
من هو المخرج و الفنان فيصل الياسري
- ولد الفنان فيصل عبد الله الياسري.
- عمل في الصحافة عام 1948م.
- وأصدر مجموعة قصصية بعنوان، .
- كما أصدر رواية عام 1952م.
- قبل أن يتوجه للسينم.
- حصل على امتياز في فن الإخراج والإعداد التلفزيونيين من فيينا،
- وعمل عام 1958م مخرجاً في تلفزيون بغداد .
- كما عمل للفترة من 1959-1962 مخرجاً في تلفزيون ألمانيا الديمقراطية
حقيقة وفاة المخرج العراقي فيصل الياسري
أعلنت أسرة المخرج السينمائي والمسرحي العراقي المعروف فيصل الياسري، اليوم الخميس، وفاة الأخير عن عمر ناهز 89 عاماً في العاصمة الأردنية عمان. وقالت الفنانة هند كامل زوجة الراحل، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، “إنتقل الى رحمة الله زوجي ( ابو ديار) فيصل الياسري صباح اليوم في (عمّان)”.
وأضافت أنه “سننقل جثمانه الى بغداد (..)”، مردفة بالقول: “سأعُلن لاحقا عن تفاصيل العزاء عندما نصل الى بغداد
حياة المخرج العراقي فيصل الياسري المهنية
قبل أن يتوجه الراحل للسينما، حصل على امتياز في فن الإخراج والإعداد التلفزيونيين من فيينا، وعمل في العام 1958 مخرجاً في تلفزيون بغداد كما عمل للفترة من 1959-1962 مخرجاً في تلفزيون ألمانيا الديمقراطية.
وفي أواخر العام 1965، عمل في التلفزيون السوري حتى عمله في فيلم (الرأس) في العراق العام 1976.
كما أخرج فيصل الياسري عدداً من الأفلام التسجيلية، وحوالي عشرة أفلام روائية منها أفلام: (الرأس 1976) و (النهر 1977) و (القناص 1979) و (بابل حبيبتي) وغيرها.
ومن أعماله التلفزيونية التي أخرجها: (دنانير من ذهب) و (اللغة العربية) و (المرايا) و (الدفتر الأزرق) وبرنامج الملف الذي لخص آثار العمليات العسكرية على البنية التحتية والخدمات على المواطنين العراقيين في حرب عاصفة الصحراء. وساهم في تأسيس تلفزيون بغداد الثقافي وكان مديره بين العامين 1994 و 1995.
وفي نهاية مقالنا لدى موقع الموسوعة العربية بيتا نكون قد تطرقنا بشكل واضح صريح لما يتسم به هذا الموضوع من طلب كبير وبذلك نكون قد بحثنا معكم كما وقد بحثنا ايضا العديد من الامور المتعلقة بهذا العنوان ونرجو ان يكون المقال قد نال اعجابكم …