سبب وفاة الدكتور طارق سويلم استاذ العمارة الإسلامية لقد عمت حالة من الحزن الكبير في الوقت الماضي هذا كان مع انتشار خبر وفاة هذه الشخصية التي لها محبة كبيرة في أوساط المجتمع وله الكثير من الحبين ولقد عم الحون الاوساط العائلية من أقارب ومحبين وايضا الاصدقاء وخويه ولذلك سنقف بشئ من بيان في موقع الموسوعة العربية بيتا مع هذا الشخصية لنتعرف على سبب الوفاة وكذلك انبل الصفات لهذه الشخصية المعروفة …
سبب وفاة الدكتور طارق سويلم استاذ العمارة الإسلامية
انتقل لرحمته تعالى قبل ساعات من الان الدكتور طارق سويلم استاذ العمارة الإسلامية وذلك اليوم السبت لموافق 17 من صفر لعام 1445ه والموافق2/9/2023 وذلك بعد ان تعرض لوعكة صحة ولقد انتقل للمستشفى للوقوف على الحالة الصحية له ولقد اوصى الاطباء ببقائه في المستشفى الا انه سرعان مان فارق الحياة منتقلا من دار الفناء لدار الخلود والبقاء ..
نعي الدكتور طارق سويلم استاذ العمارة الإسلامية
البقاء والدوام لله في وفاة أستاذ العمارة الإسلامية المصري د. طارق سويلم.. من المفارقات أن صلاة الجنازة ستخرج من جامع ابن طولون الي كرّس له دراسة مهمة جدً ونشرها في كتاب بالانجليزية.. من عاش على شئ مات عليه فعلاً. رحمة الله عليه وعلى أموات المسلمين أجمعين
من هو الدكتور طارق سويلم ويكيبيديا
الدكتور محمد طارق سويلم أستاذ مساعد في قسم الفن والعمارة الإسلامية في كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة. وتشمل اهتماماته البحثية القاهرة الإسلامية والفترة المملوكية (1250- 1517) والفترة المبكرة لمصر الإسلامية وبلاد الشام ومصر القديمة وعلم المصريات.
والدكتور سويلم هو مؤلف كتاب “ابن طولون: مدينته المفقودة ومسجده الكبير” والصادر عن دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة 2015) وكتاب “تاريخ المماليك وفن العمارة” الصادر عن دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة 2010. وساهم الدكتور سويلم أيضًا في كتالوج معرض “فن الأرابيسك: مقدمة” والذي أقيم في المتحف البريطاني في لندن.
نال الدكتور سويلم درجة الدكتوراة في الفن الإسلامي والهندسة المعمارية من جامعة هارفارد، فيما حصل على درجة الماجستير في الآداب من الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..