من هو محمود حسين فهمي ويكيبيديا، تعتبر رضوى الشربيني واحدة من أبرز وجوه الاعلام المصري، حيث ظهرت كثيرا على شاشة التلفاز وتحديدا على قناة سي بي سي، وقناة المحور، نجحت رضوى الإعلامية المصرية رضوى الشربيني في كسب شهرة كبيرة حيث زادت شهرتها أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتها لعدد كبير من مقاطع الفيديو الخاصة بها على صفحتها الشخصية على السوشيال ميديا مع متابعيها. وفي هذا المقال سنوضح لكم نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا هذا الامر من جوانب عدة ..
من هي رضوى الشربيني وكم عمرها
ولدت رضوى الشربيني في الثلاثين من شهر سبتمبر عام 1981 في مصر، تبلغ من العمر الان اثنان وأربعون عاما، تحمل الجنسية المصرية، وتعمل مقدمة برامج لعدد من القنوات الفضائية، قدمت خلالها الكثير من البرامج التلفزيونية التي حازت على اعجاب المشاهدين منها: ” برنامج انا مصر” و ” برنامج هي وبس” و ” برنامج بروباجندا تي في ” ولديها حساب شخصي على مواقع التواصل الاجتماعي يتابعها فيه ملايين الأشخاص .
من هو محمود حسين فهمي ويكيبيديا زوج رضوى الشربيني
تزوجت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني من محمود حسين فهمي وأنجبت منه ابنتان، لكنها انفصلت عنه بعد مدة من زواجها، ولم تتزوج حتى اللحظة حيث اكدت في تصريح سابق لها انها تريد ان تكرس حياتها لابنتيها لذلك لا تفكر في الزواج مجددا، كما أضافت انها عانت من مشاكل عديدة أثناء الحمل الامر الذي أدى الى حدوث اضطرابات في الوزن، واضطرت على اثرها لترك عملها في الاعلام، واتجهت نحو العمل في شركة بترول.
اقرا ايضا : نائلة حسين فهمي من هي ويكبيديا تعرف عليها زوجة حسين فهمي
أبرز المعلومات حول الإعلامية رضوى الشربيني
وبالرغم من شهرتها الكبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي الا ان هناك الكثير من المعلومات التي تتعلق بزوجها لا زالت مجهولة حتى اللحظة، فقد بقيت محافظة على حياتها الشخصية ضمن خصوصياتها، ومن الجدير بالذكر ان رضوى الشربيني تشارك متابعيها أراءها، حيث يعتبرها البعض انها مثال ونموذج للمرأة المكافحة والمثابرة، المتحررة، والقوية، في المقابل تعرضت رضوى أيضا للانتقاد من بعض رواد السوشيال ميديا وقاموا بالتشهير بها وانها تقوم بنشر الفساد والمظاهر السلبية.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض الملعومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..
