سبب وفاة المغني سيكستو رودريغيس ولقد بات حريا بنا في موقع الموسوعة العربية بيتا ان نتكلم في مقالنا هذا عن هذا الموضوع الذي بات يشغل العديد من الاشخاص اضافة لانتشار على منصات التواصل الاجتماعي بشكل كبير وكبير جدا لذلك لابد من وقفة صادقة و فاحصة وصادقة لذلك الامر في موقعنا ونرجو أن ينال اعجابكم ..
من هو المغني سيكستو رودريغيس
في سبعينات القرن الماضي، أصدر سيكستو رودريغيس ألبومين لم يحققا أي نجاح يُذكر في الولايات المتحدة، لكنّه أصبح من دون علمه نجماً شهيراً في جنوب إفريقيا ونيوزيلندا وأستراليا.
ووصلت نسخة من إحدى أسطواناته إلى جنوب إفريقيا عن طريق الصدفة، وأصبحت موسيقاه ذات المنحى التحرري، نشيداً لشباب أبيض تقدمي غاضب من الفصل العنصري.
وكان نجاحه كبيراً لدرجة أن شائعات كثيرة أُطلقت بشأنه، بعضها وصل إلى حد الترويج لخبر انتحاره على خشبة المسرح بحرق نفسه.
وأحيا بعض الحفلات الموسيقية التي اعتبرها «ضربات حظ»، لا سيما في عامي 1979 و1981 في أستراليا، حيث فوجئ برؤية الجمهور يعرف كلمات أغنياته غيباً. ولكن باستثناء هذه الإطلالات القليلة، بقي رودريغيس منسياً إلى حد كبير من الجمهور العريض.
إلى أن اكتشف اثنان من المعجبين، في سعيهما إلى توضيح لغز وفاته، أنه لا يزال على قيد الحياة ودعواه إلى جنوب إفريقيا، حيث استُقبل استقبال الأبطال عام 1998، في 6 حفلات بيعت تذاكرها بالكامل.
وشكّلت هذه القصة المثيرة لسيكستو رودريغيس، المولود في عائلة من المهاجرين المكسيكيين في ديترويت في 10يوليو/ تموز 1942، موضوع الفيلم الوثائقي «سيرتشينغ فور شوغر مان» ، من إخراج السويدي من أصل جزائري مالك بن جلول، والذي حصل على جائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي عام 2013.
وأعطى نجاح الفيلم شهرة متأخرة لعازف الغيتار هذا الذي، بعد فشل ألبوماته، تخلى عن الموسيقى، ليتحول إلى العمل في مواقع البناء والإعمار.
سبب وفاة المغني سيكستو رودريغيس
توفي المغني الأمريكي سيكستو رودريغيس، الذي ظل منسياً لفترة طويلة قبل أن يعيده الفيلم الوثائقي «سيرتشينغ فور شوغر مان» الحائز جائزة أوسكار إلى دائرة الضوء، عن 81 عاماً، وفق بيان نُشر على موقعه الرسمي على الإنترنت.
ولم يُحدد سبب الوفاة، لكنّ الفنان كان يعاني مشاكل صحية في السنوات الأخيرة.
وفي نهاية هذه المقال سنكون قد وضحنا لكم نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا التفاصيل الكاملة لهذا الموضوع بيحث تعرفنا على جوانب عدة وبذلك نصل لنهاية المقال راجيين أن يكون المقال قد نال اعجابكم ..