من هو عمرو درويش ونظرا لكثرة البحث عن هذه الشخصية والتي تعد من الشخصيات التي لاقت شهرة وائعة وهي تعتبر من الشخصيات المحببة للعديد والكثير من الافراد في المجتمعات العربية سواء كانوا كبارا ام صغارا ولذلك كان لابد لنا في موقع الوسوسوعة العربية بيتا من وقفة لبيان الحقائق لهذه الشخصية ..
من هو عمرو درويش النائب المصري
- درويش يبلغ من العمر 43 عاماً.
- وخريج كلية الآداب قسم اللغة الإنكليزية من جامعة بنها عام 2001.
- وكان عضواً احتياطياً في لجنة الخمسين لإعداد دستور عام 2014.
- وتعود جذوره إلى قرية شبلنجة، إحدى قرى مركز بنها التابع لمحافظة القليوبية.
- وعمل درويش في مجال التسويق العقاري، وتشطيب الوحدات السكنية، قبل أن يترشح لانتخابات مجلس الشعب عن حزب يدعى “الثورة المصرية” نهاية عام 2011، ومني بخسارة فادحة بعد حصوله على أقل من 3 آلاف صوت من أصل 101 ألف و197 صوتاً، في الانتخابات الفردية التي جرت عن دائرة بنها وكفر شكر بالقليوبية.
- وارتبط درويش بعلاقات جيدة مع فرع جهاز أمن الدولة السابق (الأمن الوطني حالياً) بمحافظة القليوبية، منذ أن كان أميناً لاتحاد طلاب جامعة بنه.
- والذي زكاه في مرحلة لاحقة للانضمام إلى حزب “مستقبل وطن” الحائز على الأغلبية في البرلمان.
- وشغل منصب أمين الحزب في القليوبية، وهو ما سهل من مهمة انضمامه إلى تنسيقية شباب الأحزاب، ومنها إلى عضوية مجلس النواب الحالي على قوائم الحزب.
سبب المشادة بين سناء سيف و عمرو درويش
وقال درويش: “نحن نتحدث عن سجين جنائي، وليس سياسياً، ولن يصدر عفو رئاسي عنه، أنتم تستقوون بدول أجنبية في مصر، والتي سمحت لكم بإقامة المؤتمر”، مضيفاً “علاء عبد الفتاح كان يهاجم الجيش والشرطة والشعب، وأهان نساء مصر”. وحين طلب منه أحد رجال الأمن التابعين للأمم المتحدة الخروج من القاعة صرخ درويش “أنت في أرض مصرية، ولا يمكنك أن تخرجني من هنا”.
وعقب اندلاع تلك الأزمة المفتعلة، صدرت تعليمات أمنية إلى ما يُعرف بـ”اللجان الإلكترونية” الموالية للنظام في مصر، من أجل شن هجوم على علاء عبد الفتاح وأسرته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واتهامهم بأنهم من “الخونة” و”الممولين من الخارج”.
وأضاف المصدر أن هذا سلوك شائع في جميع الفعاليات المعارضة للنظام المصري، منذ أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم عام 2014، حيث يزج بأحد الأشخاص، الذي عادة ما يكون صحافي أو إعلامي في مؤسسة حكومية، لطلب السؤال عنوة خلال أي مؤتمر لمنظمة حقوقية أو حزب سياسي مصنف على أنه من المعارضة، ومن ثم افتعال أزمة لعدم إكمال المؤتمر.