من هم أطفال خالد سامي، هي شخصية الممثل الكويتي المعروف بصوت لا لبس فيه لشخصيات كرتونية وأصوات مدبلجة إلى اللغة العربية في المملكة العربية السعودية. يعتبر من أهم الفنانين. هذا أكسبه العديد من الأعمال المميزة والشاملة المتعلقة بالأفلام والمسلسلات، وكذلك البرامج الإذاعية المهمة والمعروفة التي تم إصدارها مؤخرًا. أستمع إلى العديد من الشبكات الاجتماعية ومنصات التواصل الاجتماعي برسائل حزن الجميع على وفاته بعد معركة طويلة مع المرض الذي عانوا منه دائمًا. في مقالنا، اكتشفنا من هم أطفال خالد سامي
من هو خالد سامي
خالد سامي ويكيبيديا، يعتبر الفنان خالد سامي أكثر الفنانين شهرة فهو من الشخصيات البارزة والمعروفة بالمملكة العرية السعودية، وأيضا في دول الخليج كلها، حيث تميز بتقديم العديد من الأعمال الكبيرة والمميزة التي جعلت للمساحة كبيرة في الساحة الفنية، لمدة من 35 عامًا، حيث قدم الكثير من المسلسلات والأعمال الفنية والأفلام السينمائية، وقدّم برنامج أوراق ملونة، ومن كل بستان زهرة، وواي فاي في جزئيه الأول والثاني، وعمل كفويس أوفر في المسلسل الكرتوني ليدي، والهداف.
سيرة خالد سامي
- الاسم بالكامل: خالد حمد الدسيماني.
- تاريخ الميلاد: الرابع من شهر ديسمبر عام 1961م.
- مكان الميلاد: البريدة في منطقة القصيم بالمملكة العربية السعودية.
- العمر: 61 عامًا.
- الكنية: أبو تركي.
- الديانة: الإسلام.
- اللغة الأم: اللغة العربية.
- الحالة الاجتماعية: متزوج.
- اسم الزوجة: عائدة العتيبي.
- عدد الأبناء: اثنان.
- أسماء الأبناء: تركي، وفيصل.
- التحصيل العلمي: درجة الماجستير في فن الإخراج.
- المدرسة الأم: جامعة كولورادو.
- سنوات النشاط: منذ عام 1980م حتى عام 2019م.
- تاريخ الوفاة: الحادي والعشرون من شهر أكتوبر عام 2022م.
- سبب الوفاة: فشل كلوي.
من هم أبناء خالد سامي
من هم أبناء خالد سامي، بعد إعلان خبر وفاته وانتشار اسمه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاته الفنان القدير خالد سامي،وذلك بعد مدة طويلة مع مرض الفشل الكلوي، الكثير رغب بمعرفة عدد أبناء وهما اثنان، وهما تركي ويعد الولد الأكبر، وفيصل الولد الأصغر، وأمهم هي المعلمة ومربية الأجيال السعودية عائدة العتيبي، ولم يتداول غير أسمائهم فقط دون التصريح بباقي المعلومات عنهم أو مجال عملهم.
ما سبب وفاة خالد سامي
سبب وفاة خالد سامي، عانى الممثل المعروف خالد سامي بمرض الفشل الكلوي، حيث تطورت حالته الصحية وساء مرضه وأصبح يتطور مرضه بزيادة ويتنقل من مشفى لآخر، حيث الزم أن من الضروري زراعة كلى بعد الألم الذي يشعر بها، فقررت ابنته سارة التبرع لوالدها بكلياتها لوالدها، ولكن بعد الفحوصات لم يتوافق ذلك مع والدها، وتم إصدار أمر الديوان الملكي وتم التواصل مع مستشفى متخصصة لزراعة الكلى بالصين.
