سعد رمضان هل عاش المساكنة لقد بات هذا الموضوع من المواضيع التي تشغل الكثير من الاشخاص وخاصة بعد الانتشار الواسع له في مواقع التواصل الاجتماعي ولذلك كان لابد لنا في موقع الموسوعة العربية بيتا ان تناول هذا الموضوع من العديد من الجوانب ولذلك لابد من الوقوف للعديد من الامور المتعلقة بذلك …
سعد رمضان هل عاش المساكنة
كشف الفنان اللبناني سعد رمضان عن رأيه في المساكنة وقال في تصريح فاجأ كثر: “أحيانا أكون مع المساكنة وأحيانا ضدها”.
وأضاف سعد رمضان خلال لقائه مع برنامج “بلا تصنيف” مع الإعلامية غرايس راضي: “عشت المساكنة في وقت من الأوقات بعد خروجي من ستار أكاديمي وندمت على التجربة لأنها شرعا غلط ودينيا غلط”
وعبّر كثر عن اعجابهم بصراحة سعد في هذا الموضوع خصوصا انه نوه ان هذا الامر غلط من ناحية الشرع والدين وانه ندم عليها بينما البعض الاخر اعتبر تجربة المساكنة حرية ودافعوا عنه.
سعد رمضان وخلافه مع أصالة
وحول حقيقة خلافه مع الفنانة أصالة نصري، أكد “رمضان” أنها أخذت أغنية اختارها بسبب سوء تفاهم وتنسيق حدث، لا علاقة لهما به.
زواج سعد رمضان سرا
ونفى “رمضان” شائعات زواجه سرًا، مؤكدًا أنه غير مُضطر لإخفاء هذا الأمر عن جمهوره، خاصة أنه ليـس فـعلًا محرمًا، مثلما أكد أنه في حال زواجه سيُعلن عن ذلك للجميع.
ورفض وصف علاقته السابقة بفتاة تدعى “سمية” بالسَّامة، مبينًا أنه ارتبط بها لمدة 5 سنوات، لكن تم الانفصال بينهما بسبب اختلاف الدّين، إذ رفضت عائلتها زواجهما، إضافة إلى وجود أسباب أخرى رفض الكشف عنها.
وأشار الفنان اللبناني إلى شدة حبه وتعلقه بالعائلة والأولاد، إذ يعتبر أولاد أصدقائه هم الأقرب لقلبه، لافتًا إلى أنه فكّر في فترات معينة بالزواج دون وجود قصة حب بسبب رغبته بإنجاب الأولاد.
وتمنّى “رمضان” أن يتزوج عن حب مبني على الاحترام والثقة، وبعيد عن الكذب والأذى، مشددًا على أنه لا يتجه للمثالية في هذه الأمور.
واعتبر أن كل رجل هو خائن، لكن الاختلاف يكمن في الدرجات، وهو بدوره عندما يُحب يتصف بالوفاء، ويشعر بالغيرة على الفتاة التي يحبها…

وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..