سبب وفاة عطايا خليل محمد بركة عم الحزن والاسى مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بفقد هذه الشخصية التي ما كانت سوى محبة لمن حولها حانية رائعة متميزة في الاجتماع ومتميزة في كل مجالات الحياة لا تفارق البسمة هذه الشفاه التي ترجلت وارحلت وهي مبتسمة وفي هذا المقال في موقع الموسوعة العربية بيتا سنقف واياكم على على هذه الموضوع الذي شغل العديد من الحسابات عبر مسائل التواصل المختلفة .
سبب وفاة عطايا خليل محمد بركة
ففي يوم الأحد الموافق 9/7/2023 حضرا موظفوا الشركة إلى منزل المرحوم بإذن الله تعالى “عطايا خليل محمد بركة” الرجل المسن الذي يبلغ من العمر 83 عامًا وقاموا بقطع التيار الكهربائي عن منزله بذريعة تركيب عداد مسبق الدفع علمًا أن جميع القوانين والدساتير تُحرم قطع هذه الخدمة الضرورية
وان الحزن تتسبب باصابة الحاج عطايا بركة بالجلطة ثم وفاته بعد اصرارها على تركيب العداد الذكي ورفضه للتركيب، علمًا بأن الحاج يسكن وحده ولا يوجد مصدر دخل له ….
بيان عائلة بركة حول وفاة عطايا خليل محمد بركة
بيان شركة كهرباء غزة حول وفاة عطايا خليل محمد بركة
بيان صادر عن شركة توزيع الكهرباء حول وفاة المرحوم بإذن الله الحاج عطايا خليل محمد بركة
* تتقدم شركة توزيع الكهرباء بأحر التعازي والمواساة من آل بركة الكرام على مصابهم الجلل في وفاة المرحوم بإذن الله الحاج عطايا بركة وتسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يسكنه الله فسيح جناته.
* تؤكد الشركة أنه وفي إطار متابعتها لقضية وفاة الحاج عطايا بركة من دير البلح يوم الجمعة الموافق 14/7/2023، فقد قررت الآتي:
1- تشكيل لجنة تحقيق وتحقق فورية للوقوف على حيثيات الموضوع من كافة جوانبه واتخاذ الإجراءات اللازمة بالخصوص.
2- مراجعة الإجراءات المتعلقة بتقديم الخدمات للمشتركين للوقوف على أي خلل فيها لمعالجتها بشكل تام.
3- التواصل والتعاون مع الجهات والأطراف ذات العلاقة لاستكمال كافة المعلومات والبيانات بالخصوص.
وبناء على ما تقدم، وحفاظًا على الحقوق والمسؤوليات تجاه أبناء شعبنا؛ فإن الشركة تشارك عائلة الفقيد الألم وتتعهد بوضعهم في صورة نتائج لجنة التحقيق بالتفصيل فور صدورها، مع التزامنا بتحمل أية مسئوليات تحددها مخرجات التحقيق.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموشوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض الملعومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..