سبب وفاة حنان طارق العلبان – من هي حنان طارق العلبان ويكيبيديا لقد عمت حالة من الحزن الكبير في الوقت الماضي هذا كان مع انتشار خبر وفاة هذه الشخصية التي لها محبة كبيرة في أوساط المجتمع وله الكثير من الحبين ولقد عم الحون الاوساط العائلية من أقارب ومحبين وايضا الاصدقاء وخويه ولذلك سنقف بشئ من بيان في موقع الموسوعة العربية بيتا مع هذا الشخصية لنتعرف على سبب الوفاة وكذلك انبل الصفات لهذه الشخصية المعروفة …
من هي حنان طارق العلبان ويكيبيديا
حنان العلبان هي مواطنة كويتية من العاملين في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية منذ عام 2018، درست في مدارس الكويت الابتدائية والمتوسطة؛ ومن ثم درست الثانوية في ثانوية العصماء بنت الحارث للبنات لتحصل على شهادة الثانوية عام 2008، ومن ثم تم ترشيحها للعمل في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية عام 2018، ولكنها أصيبت بمرض السرطان الذي أنهك جسدها لتفارق الحياة عام 2023.
حنان العلبان ويكيبيديا السيرة الذاتية
- الاسم الكامل حنان طارق سعد العلبان
- اسم الأب طارق سعد العلبان
- تاريخ الميلاد غير معروف
- مكان الميلاد الكويت
- الجنسية تحمل الجنسية الكويتية
- الديانة الإسلام
- المهنة موظفة في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
- اللغة العربية العرق عربية
- تاريخ الوفاة 21 يوليو 2023
مرض حنان طارق العلبان
كانت تعاني من نقص وتكسر في صفائح الدم ولقد تم نشر مناشدة للتبرع بالدم لها قبل حوالي العاميين اثر تعرضها لوعكة صحية ادخلت العناية المركزية خلالها ولكن بقيت تعاني من اعراض المرض حتى توفيت اليوم ..
سبب وفاة حنان طارق العلبان
توفيت الشابة الكويتية حنَان طارق سعد العلبان يوم الجمعة 21 يوليو 2023 بعد صراع طويل مع مرض السرطان لما يزيد عن عام كامل، وسيتم دفنها يوم السبت الثاني والعشرين من شهر يوليو بعد صلاة العصر، وقد أثار خبر وفاتها حزنًا بين زملائها في العمل واصدقائها، وكل من عرفها عن قرب.
حزن على وفاة حنان طارق العلبان
انتقلت إلى رحمة الله تعالى حنان طارق سعد العلبان الدفان غداً السبت بعد صلاة المغرب إنا لله وإنا إليه راجعون
خالص العزاء وصادق المواساة لعائلة العلبان الكرام بوفاة فقيدتهم / حنان طارق سعد العلبان .
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض الملعومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..