سبب وفاة الممرض علي بن أحمد العيثان سادت حالة من الحزن والاسى بعد انتشار هذا الخبر الاليم ولقد عمت الاحزان العديد من الاوساط الرسمية وكذلك الفنية و في هذا المقال سيكون الحديث لبيان الحقيقة من هذا الخبر كما وسنقف على العديد من العناوين التي تهم الكثير من الاشخاص بما يتعلق بهذه الشخصية الرائعة وكل ذلك في موقع الموسوعة العربية بيتا
سبب وفاة الممرض علي بن أحمد العيثان
صدم الجميع بوصول خبر وفاة الممرض علي بن أحمد العيثان وذلك يوم الاحد الموافق 7 ذو الحجة الموافق 25/6/2023 ولقد حزن الكثير على فقد الفقيد ووكان سبب وفاته بعد تعرضه لوعكة صحيةبشكل مفاجئ أثنااء عمله في قسم الكلى في المستشفى ومن ثم انتقل للرفيق الاعلى مسلما روحه لمن خلقها ومسالما للأحباب والجيران والاسرة ومفارقا لهم ..
الممرض علي بن أحمد العيثان في ذمة الله
أحر التعازي والمواساة
لأسرة العيثان الكِرام في وفاة فقيدهم
الإنسان البطل علي بن أحمد العيثان
حيث يعمل ممرض في مركز الجبر للكلى
ملاك الرحمة الذي توفي هذا اليوم في مقر عمله وهو يباشر عمله ك ممرض
هنيئا لك هذا الجِهاد،وهنيئاً لك أن تموت وأنت تبصم آخر لحظة من حياتك بالعطاء
- وصلني كلام كثير عن هذا الرجل الطيب لم يكن يوم الأحد 1444/12/7 هـ يومًا اعتياديًا على مستفيدي وموظفي مركز الجبر لغسيل الكلى ففي كُل يوم ما ان تشير الساعة إلى الخامسة فجرًا إلا وتجد الممرض علي بن أحمد العيثان حاضرًا بين الاسرة والاجهزة يتفقدها واحد تلو الآخر ولا يترك صغيرة
- ولا كبيرة تخص المرضى إلا وتفقدها لتكون جاهزة للمرضى شفاهم الله. اليوم وكعادته حضر العيثان عند الخامسة فجرًا يتفقد الاجهزة ويجهزها لاستقبال المرضى الذين تعاهدهم بالرعاية والخدمة حيث كان ابن للكبير واخ للصغير وبينما هو كذلك شعر بتعب ليرتمي على كرسي بجواره.
- هرع له المتواجدين للوقوف على حالته ومساعدته إلا انه لفظ انفاسه الأخيرة ليكتب الفصل الأخير من حكاية ممرض حمل الآم مرضى الكلى منذ وطأة قدماه مركز الجبر لغسيل الكلى. رحم الله الإنسان البطل علي بن أحمد العيثان الذي ارتدى معطفه الأبيض لآخر لحظات حياته خدمةً للمرضى. الله يرحمه
ونهاية في هذه المقالة نكون قد وصلنا نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا لختامها ولقد بحثنا في هذا العنوان ولقد توقفنا معكم على العديد من التفاصيل المهمة ولقد بحثناه من العديد من الجوانب المحتلفة والمتعددة ولقد أنهينا هذه المقال راجييين أن تكون قد نالت اعجابكم …