سبب وفاة الشيخ عبد الرحمن الرشيدان والد السفير وليد الرشيدان سادت حالة من الحزن والاسى بعد انتشار هذا الخبر الاليم ولقد عمت الاحزان العديد من الاوساط الرسمية وكذلك الفنية و في هذا المقال سيكون الحديث لبيان الحقيقة من هذا الخبر كما وسنقف على العديد من العناوين التي تهم الكثير من الاشخاص بما يتعلق بهذه الشخصية الرائعة وكل ذلك في موقع الموسوعة العربية بيتا
سبب وفاة الشيخ عبد الرحمن الرشيدان والد السفير وليد الرشيدان
انتقل لرحمته تعالى قبل ساعات من الان رجل الاعمال الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان وذلك اليوم الاربعاء الموافق 29 من محرم لعام 1445ه والموافق 16/8/2023 وذلك بعد ان تعرض لوعكة صحة ولقد انتقل للمستشفى للوقوف على الحالة الصحية له ولقد اوصى الاطباء ببقائه في المستشفى الا انه سرعان مان فارق الحياة منتقلا من دار الفناء لدار الخلود والبقاء ..
من هم ابناء الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان
- وليد عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- اسامة عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- احمد عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- أيمن عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- عبد المجيد عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- الدكتور عبد العزيز عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
- العنود عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان.
رقم السفير وليد عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان
جوال: 0556662959.
رقم احمد عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان
جوال:
0504194011
نعي رجل الاعمال الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان
صادق العزاء والمواساة لعائلة ” الرشيدان” في وفاة رجل الأعمال الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز الرشيدان ( رحمه الله). والعزاء موصول لكافة ذوي الفقيد ومحبيه .. وستقام الصلاة عليه بمشيئة الله تعالي عقب صلاة عصر اليوم الأربعاء في جامع الملك خالد في أم الحمام والدفن في مقبرة الشمال … ويتقبل العزاء في منزل الفقيد في حي ظهرة البديعة من الساعة الرابعة حتى الساعة الثامنة مساءً ..حسب الموقع ….
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى.. رحم الله والدي عبدالرحمن بن عبدالعزيز الرشيدان رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون…
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..
