سبب وفاة الاعلامي الكبير الياس الديري – الياس الديري ويكيبيديا لقد ترجل قبل ساعات شخص عزيز على الجميع رجل كريم معطاء كريم ذو خلق حميد رجل ذو سمعة طيبة رجل اذا اعطى لم يعر ورجل اذا خدم لم يزل ورجل اذا عمل احسن افتقن ولقد عم الحزن ربوع مدينته وبلدته وبلده ولقد نعاه المحبون والاقرباء وكذلك العامليين معه وفي هذا المقال في موقع الموسوعة العربية بيتا سنقف ثنيهات مع صفات ومع هذا الشخص راجيين أن يكون المقال على قدر الاعجاب ..
سبب وفاة الاعلامي الكبير الياس الديري
- خسر #لبنان والصحافة وصحيفة “#النهار” علمًا كبيراً من أعلام الفكر والصحافة والثقافة. ترجّل #الياس الديري عن صهوة الجواد، تاركاً إرثاً لامعاً ملؤه الجرأة والحق والحرية.
- رحل “زيّان”، الاسم الذي ذيّل مقالات الياس الديري لسنوات، وشهد للإقدام ومواجهة الأخطار من أجل الكلمة والمهنة. وقد نعى فادي الديري، نجل الراحل، الفقيد الكبير، كاتباً: “ناديت بالله رجعوا ما تلفتوا صوبي. الله يرحمك يا أبي، الياس جرجيس الديري، صانع الرؤساء. المسيح قام، حقا قام”.
- كان الديري محلّلاً سياسياً بارعاً، تشهد كتاباته على رجاحة عقله وفكره المتنوّر. ترأس تحرير مجلة “النهار العربي والدولي” التي أصدرها الشهيد جبران تويني في باريس، وهو عضو نقابة محرّري الصحافة اللبنانية وعضو نادي القصة منذ العام 1960.
من هو الياس الديري ويكيبيديا
إلياس الديري، أديب وصحفي وسياسي لبناني، ولد في قرية دده – قضاء الكورة في شمال لبنان عام 1937، صنفت روايته «الفارس القتيل يترجل» في المرتبة 101، في قائمة أفضل 100 رواية عربية من قبل اتحاد الكتاب العرب عام 2001.
الياس الديري الحياة الشخصية
إلياس الديري هو أديب لبناني، منذ صغره واكب والده العامل في صناعة الفحم والكلس، وفي كبره عاملاً في مصلحة التعمير في لبنان، درس في عدة مدارس طرابلس منها: ددة، بترمين، القلمون، والزاهرية، انخرط في السلك السياسي وبالتحديد في الحزب السوري القومي الاجتماعي من الفترة 1950 وحتى عام 1965، وانسحب منه، متفرغاً للكتابة الأدبية والسياسية، أغواه العمل الصحافي، فكتب في جريدة «النهار العربي والدولي» في باريس مقالات سياسية، ومجلة «الصفر».
الياس الديري السيرة المهنية
رئيس تحرير جريدة النهار العربي والدولي، باريس
عضو نقابة محرري الصحافة اللبنانية منذ عام 1960، لبنان
عضو نادي القصة منذ عام 1960، لبنان
محلل سياسي لإذاعة الشرق، باريس
مؤلفات الياس الديري
(1969)، الطريق إلى مورينا: دار المكشوف، لبنان
(1971)، الخطأ: دار النهار للنشر والتوزيع، لبنان
(1979)، الفارس القتيل يترجل: دار النهار للنشر والتوزيع، لبنان
(1982)، من يصنع الرئيس: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر، لبنان
(1982)، عودة الذئب إلى العرتوق: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر، لبنان
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..