منوعات

حقيقة منع السويد أحمد علوش من حرق التوارة

حقيقة منع السويد أحمد علوش من حرق التوارة

حقيقة منع السويد أحمد علوش من حرق التوارة لقد بات هذا الموضوع من المواضيع التي تشغل الكثير من الاشخاص وخاصة بعد الانتشار الواسع له في مواقع التواصل الاجتماعي ولذلك كان لابد لنا في موقع الموسوعة العربية بيتا ان تناول هذا الموضوع من العديد من الجوانب ولذلك لابد من الوقوف للعديد من الامور المتعلقة بذلك …

حقيقة منع السويد أحمد علوش من حرق التوارة

جاء حاملاً معه القرآن وليس التوراه والانجيل ، قائلاً: لم اكن انوي حرق اي كتاب مقدس وانما للفت الانتباه الى عواقب مثل هذه التصرفات موقف علوش كشف زيف شعارات حكومة السويد التي اعتقدت انه سوف يحرق التوراه والانجيل فمنحته اذن التجمهر ومنعته من الحرق ، بعكس ماحدث

الاعلام يعلق على أحمد علوش

ايتسك زواريتس – موفد قناة كان إلى ستوكهولم: الشاب السويدي من أصل سوري “أحمد علوش” الذي هدد بحرق التوراة أمام السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم اليوم – اعترف بأنه يريد فقط لفت الانتباه وأنه لم ينوي حرق أي شيء – وقال إنه لم يرغب إلا في إبداء احتجاجه على حادث حرق نسخة من القرآن الكريم أواخر الشهر الماضي.

أحمد علوش يمنتع عن احراق التوارة

مسلم أخذ موافقة من السويد لحرق التوراة.. لكن كانت المفاجئة احمد علوش مسلم سورى اخذ موافقة لحرق التوراة أمام السفارة الإسرائيلة لكنه جاء بالقرآن ليقول أن الإسلام دين الرحمة وهو لايحرق شيئاً.

شاب سوري يدعى أحمد علوش يحمل الجنسية السويدية تم منحه إذن للتظاهر أمام السفارة الاسرائيلية وليس حرق نسخ من التوراة والإنجيل الشاب السوري قرر العودة إلى منزله بدون حتى التظاهر ..

من هو أحمد علوش الذي سيحرق التوارة في السويد

أحمد تم منحه إذن للتظاهر أمام السفارة الاسرائيلية وليس حرق نسخ من التوراة والإنجيل . — الشاب السوري الذي يحمل الجنسية السويدية أحمد علوش قرر العودة إلى منزله

أحمد علوش الذي حصل علي ترخيص بحرق التوراة في السويد .. جاء حاملاً معه القرآن وليس التوراه والانجيل ، قائلاً: لم اكن انوي حرق اي كتاب مقدس وانما للفت الانتباه الى عواقب مثل هذه التصرفات .

الشاب السويدي من أصل سوري “أحمد علوش” الذي هدد بحرق التوراة أمام السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم اليوم – اعترف بأنه يريد فقط لفت الانتباه وأنه لم ينوي حرق أي شيء – وقال إنه لم يرغب إلا في إبداء احتجاجه على حادث حرق نسخة من القرآن الكريم أواخر الشهر.

السويد تسمح بحرق القرآن وتمنع حرق التوارة خوفا من اليهود

 قالت قناة إسرائيلية رسمية، مساء اليوم الجمعة، إن السويد نقلت رسالة إلى تل أبيب بشأن التخطيط لحرق نسخة من التوراة المقرر غدا أمام السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم.


وأضافت “كان” التابعة لهيئة البث: “أرسلت ستوكهولم رسالة إلى إسرائيل من خلال كبار المسؤولين بأنها تعمل على تغيير القانون المحلي بعد حرق الكتب المقدسة، حتى لا يكون ذلك ممكناً في المستقبل”.


إلا أن القناة أشارت إلى أن هذه الخطوة سوف تستغرق وقتها وليس من المؤكد أن تحول دون حرق التوراة.

وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، قال الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ: “كرئيس لدولة إسرائيل، أدنت ما حدث في السويد حين تم حرق القرآن الكريم، المقدس للمسلمين في جميع أنحاء العالم”.


ومضى بقوله: “الآن أيضا، قلوبنا ترتعش من النية لحرق كتاب التوراة المقدس، الكتاب الأبدي للشعب اليهودي”.


وتابع هرتسوغ في تغريداته التي نشرها بالعبرية والإنجليزية والعربية: “تدنيس مقدسات الأديان والمعتقدات ليس ممارسة لحرية التعبير، بل تحريض صارخ وعمل من أعمال الكراهية البغيضة والذي يمس بمشاعر ومعتقدات شعوب في جميع أنحاء العالم. يجب على العالم كله أن يتحد في إدانة هذا العمل البغيض بكل صرامة ووضوح”.

فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن على إسرائيل أخذ هذا القرار بسماح السويد بحرق نسخة من “التوراة” على محمل الجد، واصفا إياه بالقرار “المخزي والعدواني”.


وطالب نتنياهو، بـ”ضرورة احترام الكتب المقدسة لجميع الأديان”.


يشار إلى أن الشرطة السويدية وافقت على طلب مواطن سويدي بحرق نسخة من التوراة، غدا أمام السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم، وذلك بعد نحو شهر على السماح لناشط آخر من أصل عراقي بإحراق مصحف أمام مسجد العاصمة.



وحتى الآن، لا يعرف بالضبط هوية الشخص الذي أراد حرق التوراة، لكن يبدو أنه يهدف إلى تحدي التزام السويد بمبدأ حرية التعبير الذي دفع السلطات إلى الموافقة على حرق المصحف.


وفي 28 يونيو/ حزيران الماضي، قام مواطن عراقي يعيش في السويد، سلوان موميكا (37 عاما)، بدهس الكتاب المقدس للمسلمين، وأضرم النار في عدة صفحات منه أمام مسجد ستوكهولم المركزي، وذلك بعدما منحته الشرطة السويدية تصريحا بذلك بموجب قرار قضائي، ما خلف موجة استنكار وتنديد واسعة في العالمين العربي والإسلامي.



وفي 6 يوليو/تموز الجاري، قال وزير العدل السويدي، جونار سترومر، إن “حرق المصاحف في الآونة الأخيرة أضر بالأمن الداخلي للسويد”، وفق صحيفة “أفتون بلادت”.


وقال سترومر إن حرق المصحف الأخير يدفع الحكومة الآن إلى اتخاذ إجراءات، ويجري تحليل الوضع القانوني.


وأضاف: “من بين أمور أخرى، يجري النظر في ما إذا كانت هناك حاجة لإجراء تغييرات على القانون – الذي أعطى الضوء الأخضر حتى الآن لحرق القرآن”.


وأردف سترومر: “علينا أن نسأل أنفسنا ما إذا كان القانون الحالي جيدًا أو ما إذا كان هناك سبب لإعادة النظر فيه من بعض الجوانب”.

وفي نهاية هذه المقال سنكون قد وضحنا لكم نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا التفاصيل الكاملة لهذا الموضوع بيحث تعرفنا على جوانب عدة وبذلك نصل لنهاية المقال راجيين أن يكون المقال قد نال اعجابكم ..

السابق
جاء حاملا المصحف من هو أحمد علوش
التالي
قصة حسين الجزائري الذي شفي من السرطان في الامارات

اترك تعليقاً