الفنانة جواهر الكويتية تعود للكويت وحالة الصحية متدهورة أعلنت عائلة الفنانة جواهر الكويتية عن عودتها للكويت بعد 4 سنوات من تلقي العلاج في العاصمة لندن، إثر إصابتها بسرطان المعدة. وفي هذا المقال سنوضح لكم نحن في موقع الموسوعة العربية بيتا هذا الامر من جوانب عدة ..
الفنانة جواهر الكويتية تعود للكويت وحالة الصحية متدهورة
وكانت العائلة أكدت في وقت سابق “إيقاف العلاج عن جواهر الكويتية في لندن، بعد تدهور حالتها الصحية، وتعذّر استجابتها له على ما يبدو”.
وخرجت سيدة عبر حساب جواهر الكويتية في “سناب شات”، تؤكد فيه أن الفنانة جواهر عادت للكويت وأنها تحت الملاحظة في المستشفى.
وناشدت في الفيديو الذي بثته “الدعاء للفنانة الكويتية بالشفاء”.
وأكدت عائلة جواهر الكويتية في منشور مقتضب أنه “تم إيقاف العلاج عن الفنانة الكويتية وهي تحت رحمة ربّ العالمين واسمحوا لنا ما نقدر نردّ على الاتصالات. نطلب منكم الدعاء لها، فهي بأمسّ الحاجة له”.
يُذكر أن جواهر الكويتية تقيم منذ فترة في بريطانيا لتلقي العلاج إثر إصابتها بسرطان المعدة، وكانت حالتها الصحية قد ساءت قبل أشهر، وخضعت لأكثر من عملية جراحية.
الفنانة جواهر الكويتية امرها الى الله بعد ان عجز الاطباء
دهورت حالة الفنانة الكويتية جواهر بعد تطوّر مرض السرطان، حيث طلبت عائلتها من محبيها في الكويت والوطن العربي الدعاء لها بالشفاء.
ونشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان صورة من حساب الممثلة الكويتية في “سناب شات” تؤكد تدهور حالتها الصحية بعد الجراحة الأخيرة التي خضعت لها، معلنين أن “الأطباء قرروا منع العلاج عنها وهي تحت رحمة ربّ العالمين واسمحوا لنا ما نقدر نردّ على الاتصالات. نطلب منكم الدعاء لها، فهي بأمسّ الحاجة له”.
كما طلبت عائلة الفنانة الكويتية الدعاء لها بالشفاء، في صورة أخرى شاركتها مي العيدان والتي كتب عليها “دعواتكم لها يا جماعة محتاجة دعوات الكل في الكويت. يا لطيف ألطف بها وبنا بإجبار جبرها وأجبر قلب أطفالها وأهلها يا رب”.
يُذكر أن الممثلة الكويتية تقيم منذ فترة في بريطانيا لتلقي العلاج إثر إصابتها بسرطان المعدة، وكانت حالتها الصحية قد ساءت قبل أشهر، وخضعت لأكثر من عملية جراحية.
وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموسوعة العربية بيتا قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..
